جمعية الدفاع عن الشعوب المهددة تطالب وزير الخارجية الالماني “فرانك فالتر شتاينماير” خلال زيارته المتوقعة لتركيا يوم الثلاثاء 15 نوفمبر/ تشرين الثاني بلقاء الزعيم الكردي المسجون في تركيا، المعارض السيد “صلاح الدين دميرتاش” في سجنه، لإفهام الحكومة التركية أن المانيا والاتحاد الأوروبي سوف لن يتركوا الكرد والعلويين والأقليات الأخرى والحركة الديمقراطية في تركيا لوحدهم. كما طالبت الجمعية من “شتاينماير” عدم السكوت على قصف السكان المدنيين في عفرين، في شمال غرب سوريا. بدلاً من دعم سياسة الحكومة التركية أو التسامح معها، ويجب على ألمانيا والاتحاد الأوروبي البحث عن سبل لمساعدة المحاصرين من المدنيين، في النهاية بشكلٍ مستمرٍ في شمال سوريا بالمساعدات الإنسانية. حتى أن تركيا أغلقت معابرها الحدودية باتجاه هذا البلد المجاور، ولا تسمح لشحنات المساعدات أن تمر. أن هذا الدعم المنتظم من قبل أوربا يخفف من الضيق في المناطق الكردية، وهذا التخفيف ينعكس ايجاباً على رغبة الكثير من السكان في البقاء في بلادهم بدلاً من الفرار إلى أوروبا الغربية.
أقرأ التالي
مانشيت
6 مايو، 2024
دور المرأة في الإدارة الذاتية
6 مايو، 2024
عفرين المحتلة… المرتزِقة يستولون على أراضي الكُرد لبناء المستعمرات
6 مايو، 2024
المرصد السوري… الميليشيات الإيرانية تستقدم دفعة من المنتسبين غير السوريين
6 مايو، 2024
حلب… مجلس المرأة في PYD ينهي المرحلة الأولى من الانتخابات
6 مايو، 2024