أصدرت منظمة الوحدة من اجل الديمقراطية (DÎB) مع حلول العام الجديد، بياناً أوضحت من خلاله أن هجمات حكومة تحالف حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية ازدادت في العام 2020، وأشارت ضمن بيانها إلى ضرورة زيادة القوة الاجتماعية.
هذا وجاء في البيان الذي أصدرته منظمة الوحدة من اجل الديمقراطية (DÎB): إن رأس المال أثناء انتشار وباء كورونا نهب الكثير من مجالات الحياة رغبة في الكسب والربح الوفير.
كما أكد البيان أن الحكومة أخذت انتشار وباء كورونا كذريعة في قمع المعارضة الاجتماعية، بدءاً من الإبادة السياسية وحتى العنف والضغوط على المؤسسات.
كما واستنكرت منظمة الوحدة من أجل الديمقراطية رفع الحصانة عن برلمانيي حزب الشعوب الديمقراطي، كما صرحت بأنه رغم القمع والهجمات، إلا أن النضال لا يزال مستمراً، ولهذا يجب زيادة القوة الاجتماعية.
