يقول القائد عبد الله أوجلان: إن مدبِّرِيْ المؤامرات يعتبرون ذلك فناً سلطوياً مرتباً بحذاقة، أي أن المؤامرة بمنزلةِ الرُّوحِ في فن السلطة، أو هي أهمُّ وسيلة فيه. وكان من الضروري تسييرِ هذا الفن بالنسبة إلى الكُرد على خلفية المؤامرة دون بُد. ذلك أن تنفيذ المؤامرة بأسلوب علني كان سيُفضي إلى وضعٍ شبيهٍ بالقصة التي يقول فيها الطفل: “أمي، الملكُ عار”. وعليه، ما مِن أداةٍ في متناول السلطة التي تهدف إلى ممارسةِ أفعالٍ تَصِلُ حدَّ التطهيرِ الجماعي، سوى المؤامرةُ والعقلية التي تحدد مسارها.
أقرأ التالي
3 مايو، 2024
الوجيز من الوجود الكردي في سوريا منذ فجر التاريخ كرد مدينة حلب نموذجاً…1
3 مايو، 2024
ناحية الدرباسية… انتهاء فرز أصوات الانتخابات التمهيدية للبلديات
2 مايو، 2024
ممثلية حزبنا في باشور تقدم التهاني للحزب التقدمي بمناسبة الذكرى ٢٤ لتأسيسه
2 مايو، 2024