الأخبارمانشيت

جيش الاحتلال التركي يستهدف البيئة والزراعة بشكل همجي

تستمر انتهاكات جيش الاحتلال التركي بشكل يومي وعلني وفي ظروف أمنية قاسية يمنع فيها المزارع من الاعتراض أو حتى إطفاء الحرائق المشتعلة في أرضه لتتزايد معاناة المزارعين ضمن سياسة الاستهداف المباشرة للبيئة والزراعة بشكل همجي.

عمد الاحتلال التركي مع بدء احتلاله لمقاطعة عفرين إلى استهداف البنية التحتية بشكل مباشر، وذلك عبر استهدافه للمدارس والمعامل والجسور إلى جانب استهدافه المباشر للتجمعات السكانية، لكنه لم يكتفِ بهذا القدر من الانتهاكات والتدمير الممنهج ليستهدف وبشكل متعمد وواضح الغابات الحراجية والأراضي الزراعية وخاصةً أشجار الزيتون.

وثقت مصادر محلية عدد الأشجار التي اقتلعها وأحرقها جيش الاحتلال التركي في إقليم عفرين منذ بداية احتلاله:

اقتلع حوالي (1600) شجرة زيتون معمرة وحوالي (460) شجرة غير مثمرة، إضافةً لضمه حوالي (24000) شجرة زيتون، والعديد من الجرائم والانتهاكات منها:

حرق التلة المطلة على قرية “غوركه” في 6-8-2018

اقتلاع حوالي (20) شجرة زيتون معمرة بالقرب من ناحية “شيه” بذريعة بناء مخفر تركي في 3-8-2018

حرق الغابات الحراجية في الجبال المحيطة بقرية “جولاقا” في 2-8-2018

حرق جبل هاوار التابع لناحية راجو وأشجاره الحراجية في 23-7-2018

حرق جبل “ميدانو” وأشجاره الحراجية في 19-7-2018

حرق أشجار الحراجية في جبال “قورت قلاق” التابع لناحية شرا في 16-7-2018

حرق الأراضي الحراجية لقرية “علمدارا” في 15-7-2018

حرق حوالي (1000) شجرة زيتون في ناحية “موباتا” في 13-7-2018

حرق الأراضي الحراجية في قرية ” ساريا” التابعة لناحية “موباتا ” 17 -7-2018

اقتلاع أشجار قرية “سيويا” في 6-7-2018

حرق (2) هكتار من الأشجار الحراجية وأشجار الزيتون في وادي “غلي تيرا” بالقرب من ناحية “راجو” في 11-6-2018

حرق الأراضي الحراجية في قرية “حجيكا” في 12-6-2018

حرق أشجار الرمان في قرية “عداما” في 13-7-2018

حرق الأراضي الزراعية في قرية “عتمانا” في 14-6-2018

قطع أشجار الزيتون في قرية” بليلكو” في 15-6-2018

حرق المحاصيل الزراعية لقرى “دارغرة ،قيبار” في 16-8-2018

حرق أشجار الزيتون في قرية “براد” في 17-8-2018

حرق عدد من الأراضي في محيط ناحية “راجو” في 29-6-2018

حرق جزيرة “ميدانكه” والأشجار الحراجية على ضفاف البحيرة في 20-6-2018

حرق جبال منطقة “ميدانكي” في 26-9-2018

زر الذهاب إلى الأعلى