عقد مجلس المرأة في حزب الاتحاد الديمقراطي اجتماعاً لعضوات الحزب في مدينة منبج للتطرق إلى آخر الأوضاع السياسية وعن العنف الممارس ضد المرأة.
في بداية الاجتماع تم الوقوف دقيقة صمت استذكاراً على أرواح شهداء الحرية والكرامة, ومن ثم تم شرح الوضع السياسي من قبل الإدارية في مجلس المرأة “ريم درويش” تطرقت إلى الأحداث التي تمر بها مناطق شمال وشرق سوريا والانتهاكات التي تنتهجها الدولة التركية والمرتزقة.
وبعدها تم توزيع البروشورات على عضوات الحزب وشرح العنف والممارسات التي تتلقاها المرأة في حياتها المعيشية من الظلم والعنف الجسدي واللفظي وكيفية الخلاص من هذه العوائق وبناء امرأة حرة وحياة تسودها المساواة والعدالة الاجتماعية.
وفي الختام فتح باب النقاش أمام الحضور لمناقشة سبل الحل للوقوف أمام ظاهرة العنف الممارس بحق المرأة.
