نحن إذ نستذكر الذكرى الثانية والعشرين بعد المئة ليوم الصحافة الكردية، كلنا أمل أن يلعب الصحفيون والإعلاميون دورهم في أن يكونوا مرآة الحقيقة كمناضلين يلعبون دورهم في تقارب الإخوة وبناء المشروع الوطني والوصول بسوريا إلى سوريا اللامركزية الديمقراطية.
الكثير من الصحفيين ضحّوا بحياتهم من أجل نقل الحقيقة إلى مجتمعهم وكانوا أهدافاً للقوى التي لا تريد ظهور الحقيقة، لذلك نستذكرهم كقامات يُحتذى بهم أثناء العمل الصحفي.
وبهذه المناسبة في الوقت الذي نهنئ جميع الصحفيين والاعلاميين نثمن دورهم التاريخي في إيصال صوت السوريين من أجل تصحيح أي مسار فيه مصلحة شعبنا وتطوير إدارته.
الرئاسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD
22/4/2020
