الأخبارمانشيت

أبرز ما تناقلته الصحافة العربية والعالمية حول زيارة مسد لدمشق

صحيفة الحياة

«مسد» يبحث مع النظام الانتقال إلى «سورية ديموقراطية لا مركزية»

عرض «مجلس سورية الديموقراطية» (مسد)، اليوم (السبت)، نتائج اجتماعه مع النظام السوري أمس، في العاصمة دمشق، مؤكداً أنه بحث «خريطة طريق تقود إلى سورية ديموقراطية لا مركزية».

وقال المجلس في بيان نشره عبر معرفاته الرسمية اليوم، إن الهدف من اللقاء هو «وضع الأسس التي تمهد لحوارات أوسع وأشمل، ولحل المشكلات العالقة كافة، وحل الأزمة السورية على مختلف الصعد»، بحسب ما نقل موقع «عنب بلدي» المقرب من المعارضة السورية.

وأضاف أن «هذه اللقاءات كانت سبقتها حوارات تمهيدية في مدينة الطبقة (في الرقة) بين اللجان الفرعية للطرفين، والتي ناقشت القضايا الخدمية». وأفضى اللقاء بين الطرفين إلى «اتخاذ قرارات بتشكيل لجان على مختلف المستويات لتطوير الحوار والمفاوضات».

وبحسب المجلس، سيتم الانتقال في ما بعد إلى «وضع نهاية للعنف والحرب التي أنهكت الشعب والمجتمع السوري من جهة، ورسم خريطة طريق تقود إلى سورية ديموقراطية لا مركزية».

وتعتبر الزيارة التي أجراها «مسد» الأولى من نوعها مع النظام السوري، وكانت «قوات سورية الديموقراطية» (قسد) أشارت أمس، إلى أن اللقاء سيكون لبحث مستقبل مناطق الإدارة الذاتية الكردية. وترأس وفد المجلس إلى دمشق الرئيسة التنفيذية للمجلس إلهام أحمد، مع مسؤولين آخرين.

وكان الرئيس السوري بشار الأسد وصف «قسد» بأنها «خائنة»، وقال في تصريح صحافي في كانون الأول (ديسمبر) الماضي، إن «كل من يعمل تحت قيادة أي بلد أجنبي في بلده وضد جيشه وضد شعبه هو خائن». في حين وصفها نائب وزير الخارجية السوري فيصل مقداد، بأنها «داعش جديدة» في الشمال الشرقي من سورية.

وتشكلت «قسد» في تشرين الأول (أكتوبر) 2015، وهي الذراع العسكرية لـ «الإدارة الذاتية» المعلنة شمال شرقي سورية، وعمادها «وحدات حماية الشعب» الكردية، ومدعومة من الولايات المتحدة.

صحيفة الشرق الاوسط

اتفاق بين الأكراد ودمشق لتطوير المفاوضات وصولاً إلى اللامركزية

الجانبان قررا تشكيل لجان تضع نهاية للعنف والحرب

أعلن «مجلس سوريا الديموقراطية» الذراع السياسية لقوات سوريا الديموقراطية المدعومة من واشنطن، اليوم (السبت)، إثر لقاء مع ممثلين عن النظام السوري، تشكيل لجان بين الطرفين لتطوير المفاوضات بهدف وضع خارطة طريق تقود إلى حكم «لامركزي» في البلاد.

وتُعد هذه المحادثات الأولى الرسمية العلنية بين «مجلس سوريا الديموقراطية» والنظام لبحث مستقبل مناطق الإدارة الذاتية في الشمال السوري، في خطوة تأتي بعدما استعاد النظام مناطق واسعة من البلاد خسرها في بداية النزاع المستمر منذ 2011.

وجاءت زيارة وفد مجلس سوريا الديموقراطية التي بدأت أول من أمس (الخميس)، إلى دمشق بدعوة من النظام السوري، وفق بيان صدر السبت عن المجلس ونشره على حسابه على فايسبوك.

وأعلن المجلس في بيانه أن هدف اللقاء هو «وضع الأسس التي تمهد لحوارات أوسع واشمل لحل كافة المشاكل العالقة».

وأسفر اجتماع عُقد الخميس، بحسب البيان عن «اتخاذ قرارات بتشكيل لجان على مختلف المستويات لتطوير الحوار والمفاوضات وصولا إلى

وضع نهاية للعنف والحرب التي أنهكت الشعب والمجتمع السوري من جهة، ورسم خارطة طريق تقود إلى سوريا ديموقراطية لامركزية».

ولم يوضح البيان عدد اللجان أو موعد تشكيلها أو مضمونها، كما لم يحدد مواعيد أي محادثات مقبلة.

وضم وفد «مجلس سوريا الديموقراطية» قيادات سياسية وعسكرية برئاسة الهام أحمد، الرئيسة المشتركة لمجلس سوريا الديموقراطية.

وتسيطر «قوات سوريا الديموقراطية» التي تعد «الوحدات الكردية» عمودها الفقري على نحو ثلاثين في المئة من مساحة البلاد تتركز في الشمال، لتكون بذلك ثاني قوة مسيطرة على الأرض بعد قوات النظام السوري.

وكان الرئيس المشترك لمجلس سوريا الديموقراطية رياض درار قال أمس (الجمعة) لوكالة الصحافة الفرنسية إن ليس لدى المجلس «أي شروط مسبقة للتفاوض»، موضحاً أن المباحثات ستركز بالدرجة الأولى على «الجانب الخدمي في مناطق الشمال السوري، على أن تتم مناقشة الوضع السياسي والعسكري تبعاً لمجريات المحادثات».

وبعد عقود من التهميش، تصاعد نفوذ الأكراد في سوريا مع انسحاب قوات النظام تدريجياً من مناطقها في العام 2012، ليعلنوا لاحقاً الإدارة الذاتية ثم النظام الفدرالي قبل نحو عامين في منطقة «روج أفا» (غرب كردستان).

وتضم هذه المنطقة الجزيرة (محافظة الحسكة)، والفرات (شمال وسط، تشمل أجزاء من محافظة حلب وأخرى من محافظة الرقة)، وعفرين (شمال غرب) التي باتت منذ أشهر تحت سيطرة قوات تركية وفصائل سورية موالية لها.

صحيفة العربي الجديد

“مسد”: محادثاتنا مع النظام تهدف لـ”حل الأزمة السورية”

قال “مجلس سورية الديمقراطية”، اليوم السبت، إن اجتماعاتِ مسؤولين منه، مع مسؤولي النظام السوري في دمشق، هدفت إلى “وضع الأسس التي تمهد لحواراتٍ أوسع وأشمل، ولحل كافة المشاكل العالقة، وحل الأزمة السورية على مختلف الصعد”.

وجاء ذلك في بيانٍ، نشره المجلس على موقعه الرسمي في الإنترنت، قبل ظهر اليوم، وقال فيه، إنه و”بدعوة من الحكومة السورية، عُقد اجتماع بين وفدٍ من مجلس سورية الديمقراطية والحكومة السورية في دمشق، بتاريخ 26-7-2018 كان الهدف من هذا اللقاء وضع الأُسس التي تمهد لحواراتٍ أوسع وأشمل، ولحل كافة المشاكل العالقة، وحل الأزمة السورية على مختلف الصعد”.

وأضاف البيان، أن “هذه اللقاءات كانت قد سبقتها حوارات تمهيدية في مدينة الطبقة بين اللجان الفرعية للطرفين، والتي ناقشت القضايا الخدمية. وقد أسفر هذا الاجتماع عن اتخاذ قرارات بتشكيل لجانٍ على مختلف المستويات لتطوير الحوار والمفاوضات، وصولاً إلى وضع نهايةٍ للعنف والحرب التي انهكت الشعب والمجتمع السوري من جهة، ورسمِ خارطةٍ طريقٍ تقود إلى سورية ديمقراطية لامركزية”.

وبدأ وفدٌ من “مجلس سورية الديمقراطية” برئاسة رئيسته التنفيذية إلهام أحمد، زيارة أولى معلنة الخميس إلى دمشق، بعد ما كان أكد مسؤولون في “المجلس”، أنهم ذاهبون للاجتماع مع سلطات النظام، دون أي شروط مسبقة.

وكان رئيس النظام السوري بشار الأسد، قد وصف “قوات سورية الديمقراطية”(قسد) بـ”الخونة”، قبل أن يقول لاحقاً منذ أسابيع، إن نظامه متجه لبسط نفوذه في مناطق شمال شرق سورية، بالحرب أو المفاوضات.

وتدعم الولايات المتحدة “مجلس سورية الديمقراطية”، وتمول بالكامل القوات العسكرية التابعة له، والتي تسيطر على معظم مناطق شرقي نهر الفرات، في محافظة الرقة، ومعظم أنحاء محافظة الحسكة، وأجزاء من محافظة دير الزور.

رويترز

مجلس سوريا الديمقراطية يتفق مع دمشق على رسم خارطة طريق إلى سوريا لامركزية

قال مجلس سوريا الديمقراطية يوم السبت إنه اتفق مع الحكومة السورية على ”رسم خارطة طريق تقود إلى سوريا ديمقراطية لامركزية“ لكن لم يرد تأكيد من جانب دمشق حتى الآن

وتتسم العلاقات بين الحكومة السورية والإدارة التي يقودها الأكراد في شمال شرق البلاد بأهمية شديدة خلال الحرب المستمرة منذ سبع سنوات إذ يسيطر الطرفان على معظم أراضي سوريا.

لكن ورغم تجنب الطرفين الصراع المباشر، فإن هناك اختلافا شديدا بين رؤية كل منهما للمستقبل إذ يسعى الأكراد للحصول على الحكم الذاتي في دولة لامركزية بينما ترغب دمشق في استعادة سيطرتها المركزية بالكامل.

وقال مجلس سوريا الديمقراطية الذي يقوده الأكراد إنه قرر مع الحكومة ”تشكيل لجان على مختلف المستويات لتطوير الحوار والمفاوضات وصولا إلى وضع نهاية للعنف والحرب… ورسم خارطة طريق تقود إلى سوريا ديمقراطية لامركزية“.

وأضاف المجلس أنه اجتمع بمسؤولين في الحكومة السورية الأسبوع الماضي بدعوة من الحكومة بعد حوارات تمهيدية في مدينة الطبقة على نهر الفرات ركزت على استعادة الخدمات المحلية.

ومجلس سوريا الديمقراطية هو الجناح السياسي لقوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة وسيطر خلال الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية على ربع أراضي سوريا شرقي نهر الفرات وهي منطقة تضم أراضي زراعية وموارد مائية ونفطية.

وتشير المحادثات إلى تحركات تقودها السلطات الكردية للتوصل لاتفاق مع الرئيس بشار الأسد يحفظ للأكراد حكمهم الذاتي فيما يشعرون بالقلق من حليفتهم واشنطن التي لا يمكن التكهن بتصرفاتها ومع استعادة دمشق السيطرة على معظم أراضي المعارضة بدعم من روسيا وإيران.

وتعهد الأسد باستعادة ”كل شبر“ من سوريا لكنه قال في مايو أيار وللمرة الأولى إنه مستعد للحديث مع قوات سوريا الديمقراطية لكنه هدد أيضا باستخدام القوة. ووصف الأسد أجهزة الإدارة الكردية في شمال شرق سوريا بأنها ”هياكل مؤقتة“.

وقال نواه بونسي كبير المحللين المختصين في الشأن السوري بمجموعة الأزمات الدولية ”من الصعب التكهن بكيفية توصل الطرفين إلى اتفاق أكثر موضوعية في الشهور المقبلة لأن هناك فجوة ضخمة بين الجانبين بشأن شكل هذه المنطقة في المستقبل“.

وستثير أي مفاوضات بين دمشق وأكراد سوريين أسئلة جديدة عن السياسة الأمريكية في سوريا حيث انتشر الجيش الأمريكي في منطقة خاضعة لهذه القوات خلال الحملة على تنظيم الدولة الإسلامية.

ويتوخى الأكراد السوريون الحذر تجاه واشنطن بسبب تصريحات متضاربة صادرة عن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيال خططها في سوريا وكذلك بسبب ضغوط تركيا على الولايات المتحدة. وتوغلت أنقرة عسكريا في سوريا لمحاربة وحدات حماية الشعب الكردية وهي فصيل كردي مسلح يقود قوات سوريا الديمقراطية.

سبوتنيك

قال مجلس سوريا الديمقراطية، اليوم السبت 28 يوليو/تموز، إنه اتفق مع الحكومة السورية على خوض مفاوضات لـ”إنهاء الحرب”.

وأشار المجلس في تصريحات نقلتها وكالة “رويترز” إلى أنه اتفق مع الحكومة السورية على تشكيل لجان، لإجراء مفاوضات لوضع “نهاية للحرب”.

وأوضح المجلس، الجناح السياسي لقوات سوريا الديمقراطية، أن المفاوضات ستسعى إلى رسم “خارطة طريق” تقود إلى “سوريا ديمقراطية لا مركزية”.

وكان وفد من مجلس سوريا الديمقراطية، قد أعلن عن وصوله إلى العاصمة السورية “دمشق” للمرة الأولى، للتفاوض مع الحكومة السورية للوصول إلى “اتفاق سياسي”.

 DW الالمانية

سوريا.. هل ينجح الأكراد في انتزاع حكم لامركزي من نظام الأسد؟

أعلن مجلس سوريا الديموقراطية، الذراع السياسية لقوات سوريا الديموقراطية المدعومة من واشنطن، إثر لقاء مع ممثلين عن دمشق اليوم السبت (28 يوليو/ تموز 2018) تشكيل لجان بين الطرفين لتطوير المفاوضات بهدف وضع خارطة طريق تقود إلى حكم “لامركزي” في البلاد. ولم يتطرق مجلس سوريا إلى الإعلان فقط، بل أوضح أن خطوات عملية ستتبع هذا لإعلان منها تشكيل لجان لدراسة مقترحات عملية لوضع نهاية للحرب والعنف في العلاقة بين الجانبين وللتخطيط لمرحلة ما بعد الحرب.

وتتسم العلاقات بين الحكومة السورية والإدارة التي يقودها الأكراد في شمال شرق البلاد بأهمية شديدة خلال الحرب المستمرة منذ سبع سنوات، إذ يسيطر الطرفان على معظم أراضي سوريا. لكن ورغم تجنب الطرفين الصراع المباشر، فإن هناك اختلافا شديدا بين رؤية كل منهما للمستقبل إذ يسعى الأكراد للحصول على الحكم الذاتي في دولة لامركزية بينما ترغب دمشق في استعادة سيطرتها المركزية بالكامل.

وقال مجلس سوريا الديمقراطية الذي يقوده الأكراد إنه قرر مع الحكومة “تشكيل لجان على مختلف المستويات لتطوير الحوار/ المفاوضات وصولا إلى وضع نهاية للعنف والحرب… ورسم خارطة طريق تقود إلى سوريا ديمقراطية لامركزية”. وأضاف المجلس أنه اجتمع بمسؤولين في الحكومة السورية الأسبوع الماضي بدعوة من الحكومة بعد حوارات تمهيدية في مدينة الطبقة على نهر الفرات ركزت على استعادة الخدمات المحلية.

يذكر أن مجلس سوريا الديمقراطية هو الجناح السياسي لقوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة وسيطر خلال الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية على ربع أراضي سوريا شرقي نهر الفرات وهي منطقة تضم أراضي زراعية وموارد مائية ونفطية.

قناة الحرة

اتفاق بين ‘سورية الديموقراطية’ ودمشق على إنهاء الحرب

أعلن مجلس سورية الديموقراطية، الجناح السياسي لقوات سورية الديموقراطية المدعومة من واشنطن، أنه اتفق مع الحكومة السورية على “تشكيل لجان على مختلف المستويات لتطوير الحوار والمفاوضات وصولا إلى وضع نهاية للعنف والحرب”.

وأضاف المجلس في بيان السبت، بعد اجتماع وفد له بممثلين عن دمشق، أن اللجان ستقوم أيضا “برسم خارطة طريق تقود إلى سورية ديموقراطية لامركزية”.

وأعلن المجلس في بيانه أن هدف اللقاء الذي عقد في دمشق هو “وضع الأسس التي تمهد لحوارات أوسع وأشمل لحل كافة المشاكل العالقة”.

ولم يوضح البيان عدد اللجان أو موعد تشكيلها أو مواعيد أية محادثات مقبلة.

وضم وفد مجلس سورية الديموقراطية قيادات سياسية وعسكرية برئاسة إلهام أحمد، الرئيسة المشتركة للمجلس.

وجاءت زيارة الوفد لدمشق، التي بدأت الخميس، بدعوة من الحكومة السورية، بحسب البيان.

وهذه أول محادثات رسمية بين الطرفين، وقد عقد الاجتماع بعد أن استعاد النظام السوري مناطق واسعة من البلاد خسرها في بداية النزاع المستمر منذ عام 2011

روسيا اليوم

محادثات وفد من “مجلس سوريا الديمقراطية” يجري في دمشق مع الحكومة

أفاد مراسل “RT” في سوريا بأن وفدا من “مجلس سوريا الديمقراطية”، الجناح السياسي لتنظيم “قوات سوريا الديمقراطية”، وصل مساء اليوم الخميس إلى دمشق لإجراء محادثات مع الحكومة السورية.

وأشار المراسل إلى أن الوفد تقوده رئيسة “مجلس سوريا الديمقراطية”، إلهام أحمد، كما يضم رئيس “حزب سوريا المستقبل”، إبراهيم القفطان، بالإضافة إلى 3 مسؤولين آخرين.

وفي تصريح خاص لـ”RT”، قالت إلهام أحمد إن الوفد وصل إلى دمشق “لبحث الأمور السياسية والعسكرية” مع السلطات السورية.

وتأتي هذه الزيارة في وقت تطفو فيه على السطح مؤشرات عدة تدل، حسب متابعين، على تقارب ملحوظ بين “قوات سوريا الديمقراطية”، التي تشكل “وحدات حماية الشعب” الكردية عمودها العسكري وتدعمها واشنطن في العمليات ضد “داعش”، والحكومة السورية من جهة أخرى، وذلك على الرغم من التصريحات العنيفة التي وجهها الطرفان سابقا لبعضها بعضا على خلفية إصرار الأكراد على إقامة حكم ذاتي في مناطق سيطرتهم بالبلاد ووقوع حوادث ميدانية بين الجانبين على أرض القتال.

وبالتزامن مع هذه التقارير، التي تحدث بعضها عن استعداد الأكراد لتسليم مناطق سيطرتهم للحكومة، أعرب “مجلس سوريا الديمقراطية” يوم 19 يوليو عن جاهزيته لزيارة دمشق من أجل عقد محادثات مع السلطات السورية، وفتح مكاتبه في كثير من المدن السورية، بينها العاصمة دمشق.

كما كشف المجلس أن وفودا من دمشق زارت الشمال السوري سابقا، مشيرا إلى أن هذه الزيارات “كانت إيجابية.

نقلاً عما جمعه المكتب الإعلامي لمجلس سوريا الديمقراطية

زر الذهاب إلى الأعلى