بواسطة طائرة درون مفخخة تم استهداف منزل رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي.
ووقع الهجوم في الساعات الأولى من الفجر على منزل الكاظمي في المنطقة الخضراء, وبعد الهجوم نشر الكاظمي تغريدة على تويتر تفيد بأنه نجا من الهجوم وأن حالته وحالة من حوله جيدة.
وبعد الهجوم أصدرت وزارة الخارجية العراقية بياناً أعربت فيه عن ارتياحها لنجاة الكاظمي من محاولة الاغتيال, مؤكدة بأن هذا الهجوم هو عمل إرهابي وأدانته, وبدورها أكدت الولايات المتحدة الأمريكية بأنها مستعدة للمساعدة في التحقيق حول هذا الهجوم الإرهابي.
وحتى الآن لم تعلن أية جهة أو جماعة مسؤوليتها عن هذا الهجوم.